د.ناظم عبد العاطي
استشاري أول طب الأطفال التنموي السلوكي
-
MBBS DPH ماجستير (لندن) MRCPCH FRCPCH FFPH
تسجيل الاستشاريين في المملكة المتحدة وقطر
-
"مع أكثر من 20 عامًا من الخبرة في طب الأطفال التنموي والسلوكي، تمكنت من صقل مهاراتي في كل من المملكة المتحدة وقطر، مما يدل على الالتزام بالتميز والفهم العميق لبيئات الرعاية الصحية المتنوعة."
-
من خلال دوري كطبيب استشاري أول في طب الأطفال السلوكي التنموي، فإنني أعتمد الأساليب التالية:
-
أقوم بإجراء تقييمات شاملة، ووضع خطط التدخل والرعاية والإدارة الفردية القائمة على الأدلة.
-
لدي معرفة متخصصة في اضطراب طيف التوحد، واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، والإعاقات الذهنية.
-
رعاية تتمحور حول المريض من خلال توفير الدعم الرحيم والمصمم خصيصًا.
-
تعاون متعدد التخصصات ومتعدد التخصصات لضمان رعاية شاملة لمرضاي.
-
حلول ونتائج مبتكرة من خلال تنفيذ حلول مبتكرة وممارسات وأساليب حديثة قائمة على الأدلة.
-
التعليم المستمر والقيادة في المجال السريري وتدريب المهنيين.
-
دور خبير واستشاري في مختلف اللجان المتعلقة بمجالات ممارستي.
-
البحث والمناصرة، لقد ساهمت في العديد من الأبحاث التي توصلت إلى نتائج مهمة تؤثر بشكل إيجابي على الخدمات المقدمة للأطفال في جميع أنحاء العالم. لقد قمت بتوفير التعليم المجتمعي والتحدث أمام الجمهور والمساهمة في تطوير السياسات لتحسين خدمات الصحة التنموية والسلوكية.
-
الخصوصية والسرية: نحن نلتزم بشدة بالخصوصية والسرية في جميع جوانب ممارستنا مع الأخذ في الاعتبار الطبيعة الحساسة للتقييمات والعلاجات التنموية والسلوكية. نحن ملتزمون جدًا بحماية معلومات المرضى.
-
"أحمل مؤهلات مرموقة بما في ذلك MBBS، وDPH، وماجستير في العلوم من جامعة لندن، وMRCPCH، وFRCPCH، وحصلت مؤخرًا على FFPH من خلال التميز. وتعكس هذه الأوسمة التزامي بالتعلم المستمر والتطوير المهني." لقد أكملت أيضًا العديد من الدورات التدريبية وورش العمل المهنية في تقييم الأطفال المصابين بطب الأطفال التنموي والسلوكي.
-
"باعتباري مستشارًا معترفًا به في المملكة المتحدة وقطر، تتضمن مسيرتي المهنية أدوارًا مهمة في مؤسسات مرموقة مثل Imperial College NHS Trust وNELFT، حيث ساهمت في تطوير معايير الرعاية الصحية ورعاية المرضى".
-
"إن التزامي بهذا المجال يتجلى بشكل أكبر من خلال عضويتي النشطة في العديد من الجمعيات المهنية في المملكة المتحدة والدولية، مما يربطني بشبكة عالمية من الخبراء وأحدث التطورات في طب الأطفال."
-
"لقد ساهمت في العديد من المشاريع البحثية المرموقة، ونشرت نتائجي في مجلات علمية مرموقة. ويؤكد هذا العمل التزامي بالممارسة القائمة على الأدلة ودوري في تطوير المعرفة في طب الأطفال التنموي والسلوكي."
-
"أنا أؤمن بشدة بأهمية التحديد المبكر والتدخل في القضايا التنموية والسلوكية، وهو المبدأ الذي وجه ممارستي وسمح لي بإحداث فرق ملموس في حياة مرضاي."